منصة السهولمنصة السهولمنصة السهول
  • الأخبار
  • الفيديو
  • القصائد
  • شيلات
  • المناسبات
  • خدمات التصميم
الإشعار عرض المزيد
Font ResizerAa
منصة السهولمنصة السهول
Font ResizerAa
  • الرئيسيةالرئيسية
  • الأخبار
  • الفيديو
  • شيلات
  • اهتماماتي
  • محفوظاتي
  • سجل التصفح
  • حسابي
بحث
  • وصول سريع
    • الرئيسية
    • فهرس المدونة
    • السجل التصفح
    • محفوظاتي
    • اهتماماتي
    • المحتوى المفضل لي

جديد المنشورات

استكشف جديد المنشورات على المنصة
العقيد الركن حمد بن عصام بن فريج المنجلي نال درجة الماجستير في الأمن القومي

العقيد الركن حمد بن عصام المنجلي نال درجة الماجستير في الأمن القومي

1
تعيين الشيخ محمد بن سعود بن شعمل رئيسًا لمركز مشاش السهول خلفًا لوالده، وذلك بعد صدور قرار صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض.

تعيين الشيخ محمد بن سعود بن شعمل رئيسًا لمركز مشاش السهول خلفًا لوالده

حفل تخرج الدكتور عبدالله عيد الفايز السهلي، مناسبة فخر واعتزاز بتتويجه بدرجة الدكتوراه، وسط أجواء مليئة بالفرح ومشاركة الأهل والأصدقاء احتفاءً بهذا الإنجاز العلمي المميز.

حفل تخرج الدكتور عبدالله عيد الفايز السهلي

ابقَ على تواصل

تابعنا على شبكات التواصل
Tiktokتابع
Snapchatيشترك
عندك حساب في المنصة ؟ تسجيل الدخول
جميع الحقوق محفوظة لمنصة السهول 2025

رحلة في عوالم الشعر من المعلقات إلى العصر الحديث

آخر تحديث 2025/03/16 12:34 ص
1.1k مشاهدة
لا توجد تعليقات
مشاركة
مشاركة

الشعر ليس مجرد كلمات موزونة تُلقى في الهواء، بل هو صوت القلب حين يعجز عن التعبير، ونبض المشاعر حين تضيق بها اللغة العادية. هو مزيج من الإحساس والموسيقى، يتردد صداه في أعماق النفس، فيحركها ويجعلها تحلق في فضاءات من الجمال والدهشة. منذ أن عرف الإنسان الكلام، صنع منه الشعر ليكون مرآةً لروحه، وسجلًا لأحلامه وآلامه.

- إعلان -

رحلة في تاريخ الشعر

كان الشعر في الماضي أكثر من مجرد فن، بل كان وسيلة للحياة نفسها. في العصر الجاهلي، كان الشاعر صوت القبيلة، يحفظ تاريخها، ويفاخر بإنجازاتها، ويدافع عنها بالكلمة كما يدافع المحارب بالسيف. من هنا نشأت المعلقات، تلك القصائد العظيمة التي ظلت خالدة، ليس لأنها قديمة، بل لأنها تحمل روحًا تتجاوز الزمن.

المعلقات: قمة الشعر الجاهلي

المعلقات ليست مجرد قصائد، بل هي روائع خُلِّدت في ذاكرة الأدب العربي. اجتمع فيها الفخر والحكمة والغزل والرثاء، وكان لكل شاعر منها بصمته الفريدة. طرفة بن العبد، الشاعر الذي لم يعش طويلًا لكنه قال الكثير عن الحياة والموت، ترك أبياتًا تمجد الاستمتاع بالحياة قبل فوات الأوان:

“أَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغى وَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِدي”

أما زهير بن أبي سُلمى، فقد كان شاعر الحكمة، ينظر إلى الحرب بعين العاقل الذي يدرك عواقبها، فنراه يقول:

“وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ”

وعندما نصل إلى امرئ القيس، نجد شاعرًا عاشقًا للحياة، لكنه أيضًا غارق في الحزن والندم، يتذكر لياليه الطويلة فيقول:

“أَلا أَيُّهَا اللَّيْلُ الطَّوِيلُ أَلاَ انْجَلِ بِصُبْحٍ، وَمَا الإصْبَاحُ مِنكَ بِأَمْثَلِ”

أما الأعشى، فقد كان شاعر المتعة والغزل، صاغ في قصائده أجمل الأوصاف التي ما زالت تُردد حتى اليوم:

“إِذا تَقومُ يَضوعُ المِسكُ أَصوِرَةً وَالزَنبَقُ الوَردُ مِن أَردانِها شَمِلُ”

الشعر بين التقليد والتجديد

لم يتوقف الشعر عند الجاهلية، بل تطور عبر العصور، ليصبح أكثر تنوعًا وأعمق في التعبير عن الإنسان ومشاعره. في العصر العباسي، اتخذ الشعر أبعادًا جديدة، فأصبح أكثر فلسفية وتأملًا، وظهرت فيه أشكال جديدة مثل الشعر الصوفي الذي عبّر عن رحلة الروح في البحث عن الحقيقة.

ثم جاء العصر الحديث، حيث خرج الشعر عن الأوزان التقليدية، فظهر الشعر الحر، الذي لم يعد يلتزم بالقوافي الصارمة، لكنه حافظ على جوهره، وهو التعبير عن الإنسان في كل حالاته. لم يعد الشعر مقتصرًا على الدواوين والمجالس الأدبية، بل أصبح حاضرًا في كل مكان، من الأغاني التي يرددها الجميع، إلى القصائد التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أصبح الوصول إلى الشعر أسرع وأسهل من أي وقت مضى.

لماذا نعود إلى الشعر؟

في عالم سريع الإيقاع، حيث كل شيء يتحرك بسرعة، يبقى الشعر مساحةً للتأمل والهدوء، مكانًا يجد فيه الإنسان نفسه حين تضيع منه الكلمات. ربما لهذا السبب لا يزال الشعر حاضرًا، يتجدد مع كل جيل، لأنه ببساطة ليس مجرد كلمات تُقال، بل هو تجربة إنسانية خالدة، لا يمكن للزمن أن يمحوها.

المحطة القادمة

القراءة العشوائية قد تكون ممتعة، لكن الالتزام بخطة قرائية محددة يجعل التجربة أكثر عمقًا وفائدة. البعض يختار القراءة في الفلسفة، والبعض الآخر في التاريخ، لكن الشعر يظل دائمًا اختيارًا ملهمًا، لأنه يفتح أبواب الروح، ويجعل الإنسان أقرب إلى ذاته. وربما، بعد رحلة مع الشعر العربي القديم، يكون التوجه إلى الشعر الحديث خطوة لاستكشاف ألوان أخرى من الإبداع، حيث تستمر الكلمات في عزف موسيقاها الخالدة.

شارك هذه المقالة
Whatsapp Whatsapp نسخ الرابط
مشاركة
لا توجد تعليقات لا توجد تعليقات

اترك تعليق إلغاء الرد

لازم تكون مسجل الدخول عشان تضيف تعليق.

مقترح لك

ترتيب الوقت في رمضان: دليل شامل لإدارة يومك بفعالية - منصة السهول

ترتيب الوقت في رمضان: دليل شامل لإدارة يومك بفعالية

4k مشاهدة
الرويضة

الرويضة: جوهرة نجد وعاصمة قبيلة السهول وأقدم حاضرة في عالية نجد

5.5k مشاهدة
رمضان منصة السهول

مبارك عليكم شهر رمضان كل عام وأنتم بخير

5.2k مشاهدة
رمز الريال السعودي

رمز الريال السعودي: تجسيد الهوية الوطنية وتعزيز الثقة الاقتصادية

4k مشاهدة
يوم العلم

الاعتزاز بالعلم وقيمه الوطنية في يوم العلم السعودي

2.9k مشاهدة
منصة السهول

منصة السهول هي منصة رقمية تهتم بتوثيق ونشر أخبار قبيلة السهول ومناسباتها، وتسلط الضوء على القصائد، الشيلات، والتغطيات الإعلامية بمحتوى منسّق وموثوق. 

  • روابط مهمة :
  • تواصل معنا
  • خدمات التصميم
  • عن القبيلة
  • سياسة الخدمات

روابط سريعة

  • محتوى مقترح لك
  • اهتماماتي
  • سجل التصفح
  • المنشورات المحفوظة

من نحن

  • من نحن
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة النشر

جميع الحقوق محفوظة لمنصة السهول 2025